هناك طرق مختلفة لتحقيق صحة جيدة، ولذلك سوف نناقش في هذه المقالة تقنيات سهلة وتغيير نمط الحياة من أجل تحقيق أفضل، وأسلوب حياة أكثر صحة. وفيما يل
ي بعض الخطوات البسيطة التي قد تساعدك على تحقيق صحة أفضل.
1) التغذية
القوت والصحة، في حال كنت بحاجة للحفاظ على جسمك، وتجنب السكر المعالج بشكل إصطناع. فيجب التمسك بالأشياء الغذائية نظيفة الصنع التي تكون %100 طبيعية. هذه الإختيارات تمكنك من بناء جسم سليم متفوق، وبذلك تعط للعقل الراحة. لذلك تناول حمية معقولة ومتوازنة يمكن أن تساعدك على تحقيق الصحة المثلى طوال الحياة.شرب الكثير من المياه النظيفة. الماء مهم للحياة و ضروري كل يوم. يحتاج الشخص نحو ثمانية أكواب من السوائل يوميا. عندما يكون ساخنا جدا، أثناء العمل أو التعرق أو المعاناة من الإسهال أو القيء أو الحمى، يحتاج الشخص للشرب أكثر من ذلك ليحل محل الماء الذي فقد. إذا تم جمع مياه الشرب من بئر محمية أو بئر من المهم تخزينها في وعاء نظيف. إذا كان الماء من بئر أو نهر غير محمي يجب غسل الماء لمدة عشر دقائق على الأقل وتخزينه في حاوية نظيفة.
2) ممارسة الرياضة
ممارسة الرياضة يمكن أن تساعد في منع زيادة الوزن الزائد أو تساعد على الحفاظ على فقدان الوزن. عندما تشارك في النشاط البدني، تحرق السعرات الحرارية. وتزيد كثافة النشاط، والمزيد من السعرات الحرارية تحرق. لذلك قم برحلات منتظمة إلى صالة الألعاب الرياضية ولكن لا تقلق إذا كنت لا يمكنك العثور على جزء كبير من الوقت للممارسة كل يوم.تم تصميم أجسادنا للتحرك، ممارسة التمارين الرياضية بانتظام ضرورية لللياقة البدنية والصحة الجيدة. أنه يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان وارتفاع ضغط الدم والسكري وغيرها من الأمراض.
3) النوم
النوم السليم لا يقل أهمية عن التغذية وممارسة الرياضة. حاول أن تنام على الأقل 7-8 ساعات يوميا. ويساعد النوم في الشفاء وإصلاح القلب والأوعية الدموية. ويرتبط نقص النوم المستمر إلى زيادة خطر الإصابة بأمراض القلب وأمراض الكلى وارتفاع ضغط الدم والسكري والسكتة الدماغية. النوم الكافي هو جزء أساسي من نمط حياة صحي ويمكن أن يستفيد قلبك ووزنك وعقلك، وأكثر من ذلك.وتشير البحوث إلى أن الأشخاص الذين يحصلون على نوم أقل أي ستة ساعات أو أقل في الليل لديهم مستويات أعلى من الدم من البروتينات الالتهابية من أولئك الذين يحصلون على قسط كاف من النوم.
4) اليوغا
اليوغا يمكن أن تغيثك من صخب الحياة الحديثة. ويجري ممارسة اليوغا كممارسة الرعاية الصحية البديلة. لا يزال عدد الممارسين اليوغا في الارتفاع بشكل كبير. من بين العديد من الفوائد التي تعزى إلى ممارسة اليوغا، السيطرة على ضغط الدم هي من بين الأكثر دراستها. الآن الملايين والملايين من الناس في جميع أنحاء العالم قد استفادت من ممارسة اليوغا التي تم الحفاظ عليها والترويج لها من قبل كبار اليوغا الماجستير البارزين من العصور القديمة حتى هذا التاريخ.اهتمام اليوغا لتقنيات التنفس والتأمل تمكنك لتحسين صحتك. ممارسة اليوغا العادية قد تساعدك على القيام بأنشطة تتطلب مجموعة أكبر من الحركة، من الرقص للوصول إلى ما يصل إلى الرف العالي. تساعد أيضا لهجة عضلات الجذع - الوركين، أبدومينالس وأسفل الظهر. هذه العضلات تساهم في تحقيق التوازن وتحسين وظيفة الظهر.